فتحت شركة سما الخليج للخدمات النفطية الباب لقطاعات اقتصادية كثيرة حتى تتقدم في مشاريعها و في طموحها كذلك، هناك فضل مستمر يوجه إلى شركة سما الخليج للخدمات النفطية كونها وفرت فرص ليست الفرص، و سخرت مداخل ليست كالمداخل، من بعض القطاعات المذكورة قطاع النقل و قطاع الكهرباء و قطاع الصناعة و قطاع الإنشاءات، من البديهي أن هذه القطاعات جزء لا يتجزء من مشاريع عديدة، بالإضافة اهتمت شركة سما الخليج للخدمات النفطية بالطاقات الشبابية المتحمسة للعمل بجدية، هذا الطاقات الشبابية تأتي بحماس و الحماس يتضاعف عندما تتدخل شركة سما الخليج للخدمات النفطية بشكل إيجابي، بكلمات أخرى قامت شركة سما الخليج للخدمات النفطية بتشجيع هؤلاء الشباب عبر توفير فرص عمل جديدة لمن يمتلك كفاءات احترافية مميزة بناءا على الاختصاصات المعرفية التي تضفي شيء جميل إلى هذه المشاريع الإبداعية، الشيء الجميل هو أن الشباب دائما يأتون بأفكار مبدعة مقارنة بالجيل القديمة كون الشباب دائما يتعلمون أحدث الوسائل و التقنيات و عقولهم لا زالت قابلة للتغيير بشكل يمتص معلومات و يقوي من جودة شركة معينة، بالإضافة هذا النوع من السلوك الحسن يخفف من مشكلة البطالة كذلك لأن هناك مشكلة كبيرة مختصة بالشباب الذين يتخرجون من الجامعة و لا يستطيعون العثور على وظيفة على الرغم من معدلهم العالي كونهم لم لا يمتلكون الخبرة التي يبحث عنه المدراء، ربما سنرى تطور في المستقبل من ناحية تسهيل أمور الاختبارات و المقابلات و ما إلى ذلك حتى ينال الذين يستحقون وظائف معينة ما يستحقونه، أما المراحل التأسيسية و المراحل التاريخية التي شهدتها الشركة فكانت بمساعدة الحكومة بالإضافة إلى التشجيع المستمر الذي تم استلامه من الغير نظرا إلى تنمية الاقتصاد الوطني التي حصلت، الخدمات النفطية التي تقدمها شركة سما الخليج للخدمات النفطية تؤدي إلى إتمام المشاريع بشكل فولاذي مما يؤدي إلى تنمية الاقتصاد بشكل حتمي .